من المهم اذا اردنا أن نعد الشباب ليكونوا طرفا رئيسا في صناعة المستقبل، وليكونوا قاطرة المجتمع في قيادة المستقبل، فإنه من اللازم ومن الضروري ان تشبع حاجاتهم، وان توفر لهم فرصا حقيقية لإشباع حاجات مهمة لديهم، على سبيل المثال: الحاجة الى المعرفة، والحاجة الى التعبير الابتكاري، والحاجة الى اكتساب مهارات وخبرات جديدة، والحاجة الى تحمل المسئولية، والحاجة الى ممارسة القيادة،.... للمساهمة في اكتسابهم الإتجاهات والمعارف والمهارات الازمة، وللمشاركة في بناء الحاضر والمستقبل.
فالشباب هم امل الأمة، وقادة المستقبل، وعلى اكتافه سوف يتحمل مسؤولية مستقبل بلاده.
واليوم نعيش وفي الوقت الحالي مجتمعا اجتاحه تيارات العولمة والتغيير السريع في الانفتاح على العالم الخارجي والغزو الثقافي.
رئيس مركز شباب البحرين لحقوق الإنسان
جزاك الله خير وتسلم يدك استاذ محمد الغيلاني كلام وايد مهم وفعلآ الشباب والاجيال القادمه امانه ربنا يعينا على توجيها في الاتجاة السليم فيما يخدمهم كأجيال عليها خدمة الغد
كلام رائع استاذ بارك الله فيك . والشباب محتاج توجيه ودعم منا